هدفنا الاسمى هو رفع مستوى وتنمية هواية تربية الحمام و الطيور والحيوانات في الوطن العربي، نساعد المربين من هواة ومهتمين بأمور تربيتها رعايتها وكيفية التعامل معها ، نعطي لهم فرصة الاستفادة والإفادة بكل شيء جديد .. الى جانب هذا يضع موقعنا سوقا الكتروني لعرض سلعكم بالمجان وهو رهن اشارة الجميع .. متمنين لكم طيب الاقامة لدينا ، ويدا بيد نرتقي للافضل
منتدى مربي الحيوانات الاليفة
المنتدى العربي لتربية الحيوانات والطيور الاليفة تربية الابقار ارانب الابل الحمام الزاجل الدجاج القطط الكلاب
تعتبر منطقة أوكايمدن (60 كلم من مراكش)، والتي يتراوح علو قممها ما بين 2600 و3270 مترا، من بين المحطات الخاصة بالتزحلق على الجليد الأكثر استقطاباً للزوار خلال فصل الشتاء وموقعاً سياحياً بامتياز، وتبقى هذه المنطقة، التي تعد أعلى محطة للتزحلق على الجليد بأفريقيا، فضاء لرواد الرياضة الشتوية، على الرغم من أنها لا تتوفر سوى على ميدان واحد لممارسة رياضة التزحلق على الجليد، والبالغ مساحته ما يقارب 300 هكتار، لكنه يشكل، رغم ذلك، موقعاً يضيف تنوعاً على السياحة، ويرى زوار منطقة أوكايمدن، الذين يستمتعون بتنوع وروعة طبيعتها، أن المحطة تشكل فضاء للترويح عن النفس والترفيه، خاصة في الأوقات التي تسجل فيها تساقطات ثلجية، ويرون أنه حان الوقت للتفكير في تأهيل هذا الموقع حتى يتمكن من استقطاب السياح على مدار السنة.وتتوفر المحطة على بنية استقبال لا يستهان بها، خصوصاً أنها تتوفر على أعلى « يليسييج » بأفريقيا (عربات معلقة بسلك واحد) يصل علوها إلى 2300 م، وستة «يليسكي» فضلاً عن عدد من الفنادق والمطاعم والمنتجعات الجبلية، لكن هذه التجهيزات تبقى غير كافية بالنظر إلى تنوع وغنى هذا الموقع وعدد الأنشطة التي يقدمها للأشخاص غير المولعين برياضة التزحلق على الجليد، والذين يفضلون، على الخصوص، التنزه والصيد واستكشاف النقوش الصخرية، التي يرجع تاريخها إلى حوالي 2100 سنة قبل الميلاد.ورغم أن محطة أوكايمدن توفر كل الظروف الملائمة المرتبطة أساساً بالسياحة الجبلية والرياضية والثقافية، فإنه يبدو أن الوقت قد حان لمواجهة بعض المشاكل التي يعاني منها هذا الموقع خاصة ظاهرة الاكتظاظ في نهاية الأسبوع، حيث تستقبل مابين ثمانية آلاف وعشرة آلاف زائر، مما يفرض ضرورة تحديد عدد الجولات السياحية وتهيئة المجالات المخصصة لكل نشاط وتوفير التجهيزات لجمع النفايات والتفكير في نهج تدبير مفوض لهذه المحطة على غرار ما يجري بفرنسا وبعض الدول المتقدمة، ولذلك يعول على الاستثمارات الخاصة للرفع من طاقتها الاستيعابية واستثمار مؤهلاتها.وبعيداً عن مراكش، وقريباً من فاس، وعلى بعد 17 كيلومترا عن مدينة إيفران، توجد محطة ميشليفن التي تستقطب أفواجاً كثيرة من عشاق التزلج خلال موسم الشتاء.